الساقية أو أسارو وامان ASARO WAMAN كان ولا زال صلة وصل بين الصهريج أو الوادي و الجداول ..
تسير فيه المياه سيرها العادي مطمئنة الى هدفها .. بدون مزاحمة من أحد..
اليوم تغير الحال وسقط التراب في جوفها وهجمت الأعشاب الضارة والحشائش على جوانبها و تجرأت عليها حتى من داخلها..
كنا حين نمر بجانبها نتوق لشربة ماء من صلبها و أعيننا ترمق خيوط الشمس على مياهها..
في حالها اليوم كأنها تستغيت من ظلم أصابها و بلامبالاتنا لها..
أليس جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟؟ عفوا أحسنوا لها .. للساقية!!
تسير فيه المياه سيرها العادي مطمئنة الى هدفها .. بدون مزاحمة من أحد..
اليوم تغير الحال وسقط التراب في جوفها وهجمت الأعشاب الضارة والحشائش على جوانبها و تجرأت عليها حتى من داخلها..
كنا حين نمر بجانبها نتوق لشربة ماء من صلبها و أعيننا ترمق خيوط الشمس على مياهها..
في حالها اليوم كأنها تستغيت من ظلم أصابها و بلامبالاتنا لها..
أليس جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟؟ عفوا أحسنوا لها .. للساقية!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق